غتصاب فتات بمساعدة امهالاحول ولا قوه اله بالله
--------------------------------------------------------------------------------
لقد اغتصبني صديق أبي أغلى ما املكه بمعاونة أمي التي أكن لها كل حب وتقدير
في غفلة من والدي العزيز ... سامحها الله
نعم كان يوما صعب لم يمر على يوم مثله
لقد أصبحت كل الفتيات في سني يستعدن لبدأ يوم دراسي جميل
إتصلت على إحدى زميلاتي بعد أن استأذنت أمي في ذلك و أخبرتها عن عدم رغبتي في الذهاب هذا اليوم للمدرسة
حيث كنت أحس ببعض الصداع وكانت أمي ترقبني بنظرة لم اعهدها
فهي تبدو متخوفة
شيئا ما كان يدور في أعماق تفكيرها كنت لا اعلمه وعند فراغي من المكالمة استأذنت أمي لارتاح في غرفتي
لكن سمعت أمي تتحدث في الهاتف مع أبى لم اسمع جيدا هل كانت تحدث أبى أم الله اعلم
المهم أنها تحدث رجل
تقول يبدو إن البنت أصبحت عروسه وهي لحسن الحض لن تذهب للمدرسة اليوم سأحضرها لكي تراها
هذا ما سمعت من الحوار
المهم انه بعد حوالي الساعة والنصف رن جرس الهاتف فأحسست بانقباض لم اعهده في جسدي
يا الله ما الذي يخبئه لي القدر
تعمدت أن أمثل أنى نائمة ولن أصحو مهما يحدث كنت ساعتها أتمنى أن تعود الساعة للخلف
كي أرحل بنفسي للمدرسة
وأنجو من المغامرة التي أنا مقبلة عليها وكان هذا اول يوم أغيب فيه عن المدرسة
عمري الآن خمسة عشر سنة
تعرف كيف تكون الفتاة في هذا السن وخصوصا انني أتمتع بشيء من الجمال الظاهر والمستتر
فجأة أحسست بان أقدام امي تقترب من حجرتي وتنادي باسمي يا ....
هل لا زلتي متعبة يا بنتي
مالذي تشكين منه ؟ هل ؟ وهل سألتني من قمة جسمي إلى أدناه بحنان الأم
فقلت لها لا لا الأمر مطمئن قليل من الصداع وبدأ يتلاشى
ردت بسرعة لا يا بنتي الأمر ليس كما تتصورينه
جهزي نفسك
سنذهب لمقابلة صديق أبوك
ماذا .. هل يعلم أبي بالأمر
نعم يعلم
أخيرا رضخت لطلب أمي لانني لم اشك أدنى شك أنني سافقد في هذا اليوم شئ ثمين
الكل يعلمه وخصوصا انني فتاة من عائلة كبيره ولم يسبق لي ان قابلت رجال
خرجنا وكان السائق بانتظارنا
السيارة جاهزة سبحان الله لا يوجد ما يعيق تحركنا
انطلقت السيارة وبدأ قلبي في الخفقان بدت عيناي تزوغ وتغوص داخل رأسي ما المصيبة التي أنا مقبلة عليها
الشوارع كانت ولأول مرة في حياتي أجدها فارغة الا من سيارتنا
وصلنا الى مكان ذلك الرجل وكان قد لبس اجمل ملابسه وهو يجلس في انتظارنا وترك رسالة
لدى الحراس أن لا يسمحوا بإزعاجه عند وصولنا
بدأت أحس ان الأمر فيه شيء يخوف
أتمنى أي شيء يعيق وصولي إليه أين أبى لماذا أمي مسرعة لماذا لم تتصل عليه وتخبره أننا وصلنا
دخلنا فاستقبلنا بحرارة ثم قدم لنا العصير
طلب مني ان أقترب منه قليلا وبدأ يسألني كم عمرك بعد ان سأل عن اسمي مع انه يعرفني من خلال والدي
يا للهول لقد طلب مني أن انتقل معه الى خلف ستار نصف حاجز
فخفت وتمسكت بأمي لا يا أمي لن اذهب معه
قال لا تخافي أمك ستظل معنا بالغرفة حتى انتهي
كدت أجن وأعتقد انه أغمى علي لثواني رغم أنى كنت أملك من اليقظة ما تعجز عنه جميع
مخدرات العالم خوفا على نفسي من هذا الذي بدأت أراه وحش
المصيبة أن أمي كانت مبتسمة ولا شيئ يهمها لا ادري لماذا
والغريب أنها اقتربت مني و أخذت بيدي تجرني بحنان الى المكان المعد
وا مصيبتاه انه كرسي للتمدد وليس مقعد
مصيبة بدأت أبكي و أدركت انني ضحية هذا اليوم
رأيته يخبئ شيئ في جيبة يبدو انه سكين أو مقص المهم انه الة حادة
كنت اقاوم بخوف وحسرة وندامة على الساعة التي فكرت بها في الجلوس
اقترب من بعد ان تمددت مستسلمة طالما هذه رغبة امي
اقترب مني وقال بكل بقاحة ارفعي الغطاء عن وجهك اولا
اولا وماذا سيرفع ثانيا وثالثا فقلت لا
قال لا يوجد خيار اخر وكانت امي قد سارعت لتمسك قدامي خوفا من ان اتمكن من ركل هذا الرجل
وبدأنا في شد ورخي وهو يحاول أن يخدرني
حتى لا اشعر بشي وانا اقاوم بكل ما عندي من قوة
لحظات غبت فيها عن الدنيا مكرهة
وبعد وقت لم اتمكن من تحديه بدأت افيق وقد أحسست بثقل في إحدى شفتي
توقعت انه تعرض لعضة او !
اثناء المقاومة فلم افتح فمي واحس انه غير طبيعي
لكن من الرعب الذي انتابني
أخذت ما تبقى من اطلالة فتاه في احلى ايام عمرها
وأجر أذيال الهزيمة وأحس بالعار الذي وقعت فيه بمباركة امي
وفي هذه الاثناء رأيته يناول امي قطعة من الشاش ملفوفة عليها بقع دم
ويقول لأمي خذيها لتراها عندما تصلين الى البيت
ولتكن لها ذكرى
وخبريها بأن الامر بسيط .... والجرح سوف يندمل بمرور الايام
وسوف تنسى الامر
وستحضر في المرات القادمة بنفسها
الله اكبر عليه واثق من نفسه الى هذا الحد
.
.
.
.
رجعنا الى البيت وفي نفسي اقول ليتنا لم نرجع ولم نصل البيت
وصلنا البيت وبسرعة البرق اسرعت الى حجرت واخذت ابكي وابكي
.
.
.
استعانو بخرقة وضعوها في فمي حتى لا اصيح
ناديت امي
وأنا أكاد أموت من البكاء ماذا فعلت بي يا أماه الهذا الحد انا رخيصة عندك
قالت أمي لكي ثلاثة أيام ونحن نشاهد انك لست طبيعية
وتشكين من صداع فأخذتك وذهبنا حسب رغبة والدك
وناولتني قطعة الشاش ولا زالت الدماء عليها سقطت على الأرض
أقتربت مني وقالت كان لزاما علينا أن نتعامل مع الواقع حسب الحاجة
فأخذت قطعة القماش وأنا أرى عمري كله وأحلامي في هذه القطعة
ففتحت القطعة
.
.
.
.
وإذا بأحد أسناني الأمامية قد تم خلعه أرجو ألا تأخذ القصة منحنى آخر ...
ولكم مني تحياتي ...
--------------------------------------------------------------------------------
لقد اغتصبني صديق أبي أغلى ما املكه بمعاونة أمي التي أكن لها كل حب وتقدير
في غفلة من والدي العزيز ... سامحها الله
نعم كان يوما صعب لم يمر على يوم مثله
لقد أصبحت كل الفتيات في سني يستعدن لبدأ يوم دراسي جميل
إتصلت على إحدى زميلاتي بعد أن استأذنت أمي في ذلك و أخبرتها عن عدم رغبتي في الذهاب هذا اليوم للمدرسة
حيث كنت أحس ببعض الصداع وكانت أمي ترقبني بنظرة لم اعهدها
فهي تبدو متخوفة
شيئا ما كان يدور في أعماق تفكيرها كنت لا اعلمه وعند فراغي من المكالمة استأذنت أمي لارتاح في غرفتي
لكن سمعت أمي تتحدث في الهاتف مع أبى لم اسمع جيدا هل كانت تحدث أبى أم الله اعلم
المهم أنها تحدث رجل
تقول يبدو إن البنت أصبحت عروسه وهي لحسن الحض لن تذهب للمدرسة اليوم سأحضرها لكي تراها
هذا ما سمعت من الحوار
المهم انه بعد حوالي الساعة والنصف رن جرس الهاتف فأحسست بانقباض لم اعهده في جسدي
يا الله ما الذي يخبئه لي القدر
تعمدت أن أمثل أنى نائمة ولن أصحو مهما يحدث كنت ساعتها أتمنى أن تعود الساعة للخلف
كي أرحل بنفسي للمدرسة
وأنجو من المغامرة التي أنا مقبلة عليها وكان هذا اول يوم أغيب فيه عن المدرسة
عمري الآن خمسة عشر سنة
تعرف كيف تكون الفتاة في هذا السن وخصوصا انني أتمتع بشيء من الجمال الظاهر والمستتر
فجأة أحسست بان أقدام امي تقترب من حجرتي وتنادي باسمي يا ....
هل لا زلتي متعبة يا بنتي
مالذي تشكين منه ؟ هل ؟ وهل سألتني من قمة جسمي إلى أدناه بحنان الأم
فقلت لها لا لا الأمر مطمئن قليل من الصداع وبدأ يتلاشى
ردت بسرعة لا يا بنتي الأمر ليس كما تتصورينه
جهزي نفسك
سنذهب لمقابلة صديق أبوك
ماذا .. هل يعلم أبي بالأمر
نعم يعلم
أخيرا رضخت لطلب أمي لانني لم اشك أدنى شك أنني سافقد في هذا اليوم شئ ثمين
الكل يعلمه وخصوصا انني فتاة من عائلة كبيره ولم يسبق لي ان قابلت رجال
خرجنا وكان السائق بانتظارنا
السيارة جاهزة سبحان الله لا يوجد ما يعيق تحركنا
انطلقت السيارة وبدأ قلبي في الخفقان بدت عيناي تزوغ وتغوص داخل رأسي ما المصيبة التي أنا مقبلة عليها
الشوارع كانت ولأول مرة في حياتي أجدها فارغة الا من سيارتنا
وصلنا الى مكان ذلك الرجل وكان قد لبس اجمل ملابسه وهو يجلس في انتظارنا وترك رسالة
لدى الحراس أن لا يسمحوا بإزعاجه عند وصولنا
بدأت أحس ان الأمر فيه شيء يخوف
أتمنى أي شيء يعيق وصولي إليه أين أبى لماذا أمي مسرعة لماذا لم تتصل عليه وتخبره أننا وصلنا
دخلنا فاستقبلنا بحرارة ثم قدم لنا العصير
طلب مني ان أقترب منه قليلا وبدأ يسألني كم عمرك بعد ان سأل عن اسمي مع انه يعرفني من خلال والدي
يا للهول لقد طلب مني أن انتقل معه الى خلف ستار نصف حاجز
فخفت وتمسكت بأمي لا يا أمي لن اذهب معه
قال لا تخافي أمك ستظل معنا بالغرفة حتى انتهي
كدت أجن وأعتقد انه أغمى علي لثواني رغم أنى كنت أملك من اليقظة ما تعجز عنه جميع
مخدرات العالم خوفا على نفسي من هذا الذي بدأت أراه وحش
المصيبة أن أمي كانت مبتسمة ولا شيئ يهمها لا ادري لماذا
والغريب أنها اقتربت مني و أخذت بيدي تجرني بحنان الى المكان المعد
وا مصيبتاه انه كرسي للتمدد وليس مقعد
مصيبة بدأت أبكي و أدركت انني ضحية هذا اليوم
رأيته يخبئ شيئ في جيبة يبدو انه سكين أو مقص المهم انه الة حادة
كنت اقاوم بخوف وحسرة وندامة على الساعة التي فكرت بها في الجلوس
اقترب من بعد ان تمددت مستسلمة طالما هذه رغبة امي
اقترب مني وقال بكل بقاحة ارفعي الغطاء عن وجهك اولا
اولا وماذا سيرفع ثانيا وثالثا فقلت لا
قال لا يوجد خيار اخر وكانت امي قد سارعت لتمسك قدامي خوفا من ان اتمكن من ركل هذا الرجل
وبدأنا في شد ورخي وهو يحاول أن يخدرني
حتى لا اشعر بشي وانا اقاوم بكل ما عندي من قوة
لحظات غبت فيها عن الدنيا مكرهة
وبعد وقت لم اتمكن من تحديه بدأت افيق وقد أحسست بثقل في إحدى شفتي
توقعت انه تعرض لعضة او !
اثناء المقاومة فلم افتح فمي واحس انه غير طبيعي
لكن من الرعب الذي انتابني
أخذت ما تبقى من اطلالة فتاه في احلى ايام عمرها
وأجر أذيال الهزيمة وأحس بالعار الذي وقعت فيه بمباركة امي
وفي هذه الاثناء رأيته يناول امي قطعة من الشاش ملفوفة عليها بقع دم
ويقول لأمي خذيها لتراها عندما تصلين الى البيت
ولتكن لها ذكرى
وخبريها بأن الامر بسيط .... والجرح سوف يندمل بمرور الايام
وسوف تنسى الامر
وستحضر في المرات القادمة بنفسها
الله اكبر عليه واثق من نفسه الى هذا الحد
.
.
.
.
رجعنا الى البيت وفي نفسي اقول ليتنا لم نرجع ولم نصل البيت
وصلنا البيت وبسرعة البرق اسرعت الى حجرت واخذت ابكي وابكي
.
.
.
استعانو بخرقة وضعوها في فمي حتى لا اصيح
ناديت امي
وأنا أكاد أموت من البكاء ماذا فعلت بي يا أماه الهذا الحد انا رخيصة عندك
قالت أمي لكي ثلاثة أيام ونحن نشاهد انك لست طبيعية
وتشكين من صداع فأخذتك وذهبنا حسب رغبة والدك
وناولتني قطعة الشاش ولا زالت الدماء عليها سقطت على الأرض
أقتربت مني وقالت كان لزاما علينا أن نتعامل مع الواقع حسب الحاجة
فأخذت قطعة القماش وأنا أرى عمري كله وأحلامي في هذه القطعة
ففتحت القطعة
.
.
.
.
وإذا بأحد أسناني الأمامية قد تم خلعه أرجو ألا تأخذ القصة منحنى آخر ...
ولكم مني تحياتي ...